Skip to content or view screen version

Hidden Article

This posting has been hidden because it breaches the Indymedia UK (IMC UK) Editorial Guidelines.

IMC UK is an interactive site offering inclusive participation. All postings to the open publishing newswire are the responsibility of the individual authors and not of IMC UK. Although IMC UK volunteers attempt to ensure accuracy of the newswire, they take no responsibility legal or otherwise for the contents of the open publishing site. Mention of external web sites or services is for information purposes only and constitutes neither an endorsement nor a recommendation.

ãä íãËá ÇÓÑÇÆíá (in arabic)who represents Israel?

Hichem Karoui | 12.05.2002 14:01



íÈÏæ ÇáãÌÊãÚ ÇáÇÓÑÇÆíáí Çáíæã ÔÈå ãäÞÓã Úáì ÐÇÊå Çáì ÍÏ íÕÚÈ ÊÕÏíÞå. ÝÞÈá ÇíÇã ÞáíáÉ, ßÊÈÊ Ýí åÐÇ ÇáãæÞÚ Çäå áæ ÌÑÊ ÇäÊÎÇÈÇÊ ÓÇÈÞÉ áÇæÇäåÇ áßÇä ÇÑííá ÔÇÑæä åæ ÇáãäÊÕÑ ÝíåÇ, áÇä ÔÚÈíÊå Ýí ÇÒÏíÇÏ ÈÓÈÈ ÇáÚãáíÇÊ ÇáÇÎíÑÉ Ýí ÇáÖÝÉ ÇáÛÑÈíÉ æÈÇáÑÛã ããÇ íÞÇá Úä ÇáãÐÈÍÉ Ýí Ìäíä









‏الاحد، 12
أيار، 2002


Hichem KAROUI
Normal
Hichem KAROUI
2
1
2002-05-12T11:48:00Z
2002-05-12T11:48:00Z
2
494
2819
23
5
3461
9.3821







21
9.35 pt
2











 DATE \@ "dddd,
dd MMMM, yyyy" ‏الاحد، 12
أيار، 2002

تيارات:هشام
القروي

 

من
يمثل
اسرائيل؟

 

يبدو
المجتمع
الاسرائيلي
اليوم شبه
منقسم على
ذاته الى حد
يصعب تصديقه.
فقبل ايام
قليلة, كتبت
في هذا الموقع
انه لو جرت
انتخابات
سابقة
لاوانها لكان
ارييل شارون
هو المنتصر
فيها, لان
شعبيته في
ازدياد بسبب
العمليات
الاخيرة في
الضفة
الغربية
وبالرغم مما
يقال عن
المذبحة في
جنين. ولم يكن
ماكتبته
آنذاك مبنيا
على تصورات
وتخمينات
ذاتية, وانما
مستنتجا مما
استقيته من
مختلف
المصادر
الغربية, وماقرأته
في بعض الصحف
الاسرائيلية
نفسها. وهذا
الصباح اجد
امامي نتائج
آخر سبر
للآراء قامت
به مؤسسة
اسرائيلية (
داهاف) بتكليف
من مجموعة
"السلام
الآن" التي
نظمت يوم
السبت الماضي
مظاهرة كبرى
في تل ابيب
امها مابين 50
الف و 100 الف من
الاسرائيليين
حسب مايقال,
ورفعوا شعارات
مناوئة
لشارون داعين
القوات الاسرائيلية
للانسحاب من
الضفة
الغربية.

 
اجري سبر
الاراء ما بين
5 و 6 مايو/ايار الجاري,
وتقول نتائجه
ان مالا يقل
عن 67 بالمائة من
الجمهور
الاسرائيلي
يدعون جيشهم
للانسحاب
واعادة
الانتشار على
طول الخط
الاخضر( حدود
ماقبل 1967 ), وان 59
بالمائة
يعتقدون ان
انسحابا
يصحبه جلاء عن
المستوطنات  من شأنه ان
يقود الى
استئناف
عملية السلام.
وقال 63 بالمائة
ان مسألة
الارهاب لا
يمكن فضها دون
مفاوضات.
واعلن 60
بالمائة من
الجمهور
الاسرائيلي ان
انسحابا لا
يحظى بموافقة
الطرفان لا
يمكن ان يؤدي
الى اتفاق
سلام مع
الفلسطينيين .  وصرح 62
بالمائة ان
مفاوضات
السلام مع
الفلسطينيين
يمكن ان توحي
لهم بكثير من
الامل. وقال 59
بالمائة انهم
سيدعمون
ضمانات
اميركية من
اجل الانسحاب
الى خطوط 1967 مع
تعديلات متفق
عليها, وجلاء
عن اغلبية
المستوطنات ,
واتفاق حل وسط
بشأن القدس مع
التخلي عن
الدعوة لحق اللاجئين
في العودة.
واعلن 56
بالمائة انهم
يوافقون على
نشر قوة دولية
باشراف
الولايات
المتحدة في
الاراضي
المحتلة.

  
ولئن كانت
بعض هذه
النتائج توحي
بأن جزءا من
المجتمع
الاسرائيلي
يبدو مقتنعا
بان سياسة
"العصا
الغليظة" لن
تاتي بنتائج ,
فانهم مع ذلك
مازالوا
بعيدين عن
متطلبات الحد
الادنى وفقا
للنظرة العربية.
ونلاحظ هنا ان
هناك خلطا في
تحديد مفهوم
"الخط
الاخضر"  في الذهن
الاسرائيلي.
فهل هذا الخط
يعني حدود
ماقبل حرب 1967 ام
مابعدها؟ واعتقد
ان العديد من
الاسرائيليين
لم يفهموا ما
المقصود بهذه
العبارة, لان
هناك تناقضا في
النتائج, حيث
ان اعادة
الانتشار على
طول الخط
الاخضر ( كما
يدعو الى ذلك 67
بالمائة منهم)
لا تتفق مع
الدعوة الى
تخلي
الفلسطينيين
عن حق العودة
للاجئين .
فماذا يفعل
الفلسطينيون
الذين يعيشون
في مخيمات
لبنان وسوريا
والذين لا يمكنهم
الاندماج في
المجتمعات
التي لجاوا
اليها بسبب
قوانين
معينة؟ ومن
الذي سيفرض
عليهم التخلي
عن املهم
وحقهم في
العودة الى ارضهم
يوما؟ العرب
لن يفعلوا ذلك
, لانه لا يعقل
ان يحاربوا
الفلسطينيين
(وهم منهم
واليهم) بالوكالة
عن اسرائيل,
بالرغم من ان
ذلك هو ما وقع
احيانا, للاسف
! ولكن لا احد
يستطيع ان
يفتخر بمثل
هذه الاعمال
المشينة ايا
كانت الاسباب
التي دعت
اليها و
الذرائع التي
بررتها. ومن
ثم, فعلى
اسرائيل
نفسها ان
تواجه هذه المعضلة.
فهي التي
حاربت
الفلسطينيين
واقتلعتهم من
ارضهم, وهي
التي ينبغي ان
تجد معهم حلا , او
ان تقبل ان
تخوض معهم
حروبا لا نهاية
لها.

 
والمشكلة
كما نرى ان
الاسرائيليين
لم يقبلوا بعد
فكرة اقتسام
الارض مع
الفلسطينيين ,
او اذا تعذر
ذلك , تعويضهم
بطريقة
معقولة عما
فقدوه .
والتعويض ليس
بدعة, اذ ان
هذا المفهوم
لازم العديد
من الحروب.
وقد سمعنا
مؤخرا عن كل
تلك البلايين
من الدولارات
التي حصل
عليها احفاد
ضحايا
النازية
وابنائهم من البنوك
السويسرية,
بعد حملة كبرى
في وسائل الاعلام.
ولم يكن احد
يعتقد انه
بامكان
البنوك السويسرية
ان تتزحزح عن
موقفها
الرافض دفع تعويضات
او ان تتنازل
عنه قيد
انملة. فهي
طالبت باثبات
البراهين على
وجود الودائع
وحقوق المطالبين
بها, ثم لانت
وغيرت موقفها
امام التهديدات
من قبل كبار
رؤوس الاموال
وبعض المؤسسات
الهامة بسحب
ودائعها. وبلا
شك, سوف يحتاج
الفلسطينيون
الى قوة ضغط
عالمية
للحصول على تعويضات
من اسرائيل.
ولا ادري في
الوقت الحالي اين
تكون هذه
القوة؟ فليس
للعرب
استثمارات او
ودائع في
البنوك
الاسرائيلية
يمكن التهديد
بسحبها, ولكن
لا شك ان لهم
خيار سحب ما
لديهم منها في
المؤسسات
المصرفية
الدولية (
الاميركية
وسواها) ...
والواقع انني
اشك في انهم
سيقبلون
التضحية او
ممارسة
التهديد.
فلديهم البترول
ولم يتحركوا
للضغط في
الوقت الذي
يرون
الاسرائيليين
يذبحون
اخوتهم في
جنين وغيرها
من مدن الضفة
الغربية. ومن
ثم, ليس لدى
الفلسطينيين
ايضا خيار آخر
سوى حل
معضلتهم مع
اسرائيل
بالتفاهم, او
القبول بحروب
لا نهاية لها معها.

 
وفي النهاية,
فانني لا اعرف
من الذي يمثل
اكثر المجتمع
الاسرائيلي
اليوم: هل هو
ذلك الجزء من
الناس الذي
دعم شارون ام
هو ذلك الجزء
الآخر الذي
يدعو الى
السلام؟

 http://www.hichemkaroui.com/





Hichem Karoui
- Homepage: http://hichemkaroui.com

Comments

Display the following 2 comments

  1. :-s — Josh
  2. hard 4 U to twist it about — Dan